انتهج الفلسطينيّون المقاومة في النسق اليوميّ، وطوّروا منها أنماطًا مختلفة، ليتقنوا بذلك فنّ الحياة والعيش في الظروف الصعبة الّتي يواجهون فيها الاستعمار، الّذي غالبًا ما
من بين "المونولوجات"، أو قصص الحرب السّوريّة، حكاية انتقال الأسر الفارّة من مناطق الاشتباك العنيف، وتجمّعها في المناطق الأكثر أمنًا، أو الأقلّ عنفًا، ليصبح منزل
وجد (اسم مستعار) هو أول طفل فلسطينيّ يُولد لأب أسير محكوم بخمسة مؤبدات. يُمنع الأسرى الفلسطينيّون السّياسيّون من التوحّد مع زوجاتهم، كسائر السّجناء. حتى اليوم